موطني الروحيّ دمّر نفسه؛ ستيفان تسفايغ يغادر هذا العالم
موطني الروحيّ دمّر نفسه؛ ستيفان تسفايغ يغادر هذا العالمموطني الروحيّ دمّر نفسه؛ ستيفان تسفايغ يغادر هذا العالم

موطني الروحيّ دمّر نفسه؛ ستيفان تسفايغ يغادر هذا العالم

في ذروة الحرب العالميّة الثانية، قرّر الكاتب المشهور ستيفان تسفايغ أن يضع حدًّا لحياته. وفي رسالة انتحاره، نعى مصير موطنه الأصليّ أوروبا، وتمنّى لأصدقائه قائلًا: "عسى أن يبصروا الفجر بعد هذا الليل الطويل".
No items found.
תקופה:
סימול:
טכניקה:
מקום הוצאה:
This is some text inside of a div block.

Heading

في خضم الحرب العالميّة الثانية، ومن بين التقارير الصحفيّة التي لا تنتهي المتدفّقة من جبهات القتال المختلفة، صدم خبرٌ واحدٌ القرّاء حول العالم في شباط من العالم 1942: انتحر الكاتب النمساويّ اليهوديّ الشهير ستيفان تسفايغ مع زوجته لوت في منزلهما في البرازيل. في النصف الأوّل من القرن العشرين، كان تسفايغ يُعتبر من ضمن أشهر المثقفين وأكثرهم مبيعًا واحترامًا حول العالم.

وُلِد ستيفان تسفايغ في فيينا عام 1881 لعائلةٍ يهوديّةٍ ثرية. وباعتباره الابن الأصغر، فقد تمّ إعفاء تسفايغ من الالتزام بمزاولة مهنةٍ تقليديّة لكسب العيش، فكرّس نفسه، عوضًا عن ذلك، لفنّ الكتابة. كتب قصائد، ورواياتٍ قصيرة (نوفيلا)، وسيرًا تاريخيّة، ورواياتٍ، ومقالات. سافر تسفايغ في جميع أنحاء أوروبا، وحقّقت كتبه مبيعاتٍ ناجحة بالعديد من اللغات.

يناقش أشهر أعماله، المعنون بعالم الأمس، صعود الشعبويّة الألمانيّة والفترة الطويلة لولاية كارل لوجر، وهو عمدة فيينا المعادي للساميّة. ولكونه شخصًا شهد هذه التطوّرات بشكلٍ مباشر، فقد أدرك تسفايغ أنّ هذه النسخة "الجديدة" من السياسات السامّة القديمة نفسها قد مهّدت الطريق لصعود النازيّين. لقد أدرك أنّ كراهيّة الأجانب والغضب المعادي للساميّة الذي ميّز هذه الحركة السياسيّة بالذات سوف يتمّ استغلاله وتطويره لاحقًا من قبل زعيم الحزب، أدولف هتلر.

مع صعود النازيّين إلى السلطة في العام 1933، أدرك تسفايغ أنّه يتمّ عزله تدريجيًّا خارج العالم الناطق بالألمانيّة. وفي عام 1938، مع ضمّ ألمانيا النازيّة للنمسا، انتقل تسفايغ إلى إنكلترا. وعند اندلاع الحرب العالميّة الثانيّة، سافر إلى الولايات المتّحدة وزار أمريكا الجنوبيّة. وفي عام 1941، هاجر تسفايغ إلى البرازيل مع زوجته الثانية، شارلوت إليزابيث ("لوت")، واستقرّا في بلدة بتروبوليس بالقرب من ريو دي جانيرو.

رصيد الصورة
رصيد الصورة

في خضم الحرب العالميّة الثانية، ومن بين التقارير الصحفيّة التي لا تنتهي المتدفّقة من جبهات القتال المختلفة، صدم خبرٌ واحدٌ القرّاء حول العالم في شباط من العالم 1942: انتحر الكاتب النمساويّ اليهوديّ الشهير ستيفان تسفايغ مع زوجته لوت في منزلهما في البرازيل. في النصف الأوّل من القرن العشرين، كان تسفايغ يُعتبر من ضمن أشهر المثقفين وأكثرهم مبيعًا واحترامًا حول العالم.

وُلِد ستيفان تسفايغ في فيينا عام 1881 لعائلةٍ يهوديّةٍ ثرية. وباعتباره الابن الأصغر، فقد تمّ إعفاء تسفايغ من الالتزام بمزاولة مهنةٍ تقليديّة لكسب العيش، فكرّس نفسه، عوضًا عن ذلك، لفنّ الكتابة. كتب قصائد، ورواياتٍ قصيرة (نوفيلا)، وسيرًا تاريخيّة، ورواياتٍ، ومقالات. سافر تسفايغ في جميع أنحاء أوروبا، وحقّقت كتبه مبيعاتٍ ناجحة بالعديد من اللغات.

يناقش أشهر أعماله، المعنون بعالم الأمس، صعود الشعبويّة الألمانيّة والفترة الطويلة لولاية كارل لوجر، وهو عمدة فيينا المعادي للساميّة. ولكونه شخصًا شهد هذه التطوّرات بشكلٍ مباشر، فقد أدرك تسفايغ أنّ هذه النسخة "الجديدة" من السياسات السامّة القديمة نفسها قد مهّدت الطريق لصعود النازيّين. لقد أدرك أنّ كراهيّة الأجانب والغضب المعادي للساميّة الذي ميّز هذه الحركة السياسيّة بالذات سوف يتمّ استغلاله وتطويره لاحقًا من قبل زعيم الحزب، أدولف هتلر.

مع صعود النازيّين إلى السلطة في العام 1933، أدرك تسفايغ أنّه يتمّ عزله تدريجيًّا خارج العالم الناطق بالألمانيّة. وفي عام 1938، مع ضمّ ألمانيا النازيّة للنمسا، انتقل تسفايغ إلى إنكلترا. وعند اندلاع الحرب العالميّة الثانيّة، سافر إلى الولايات المتّحدة وزار أمريكا الجنوبيّة. وفي عام 1941، هاجر تسفايغ إلى البرازيل مع زوجته الثانية، شارلوت إليزابيث ("لوت")، واستقرّا في بلدة بتروبوليس بالقرب من ريو دي جانيرو.

رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة

في خضم الحرب العالميّة الثانية، ومن بين التقارير الصحفيّة التي لا تنتهي المتدفّقة من جبهات القتال المختلفة، صدم خبرٌ واحدٌ القرّاء حول العالم في شباط من العالم 1942: انتحر الكاتب النمساويّ اليهوديّ الشهير ستيفان تسفايغ مع زوجته لوت في منزلهما في البرازيل. في النصف الأوّل من القرن العشرين، كان تسفايغ يُعتبر من ضمن أشهر المثقفين وأكثرهم مبيعًا واحترامًا حول العالم.

وُلِد ستيفان تسفايغ في فيينا عام 1881 لعائلةٍ يهوديّةٍ ثرية. وباعتباره الابن الأصغر، فقد تمّ إعفاء تسفايغ من الالتزام بمزاولة مهنةٍ تقليديّة لكسب العيش، فكرّس نفسه، عوضًا عن ذلك، لفنّ الكتابة. كتب قصائد، ورواياتٍ قصيرة (نوفيلا)، وسيرًا تاريخيّة، ورواياتٍ، ومقالات. سافر تسفايغ في جميع أنحاء أوروبا، وحقّقت كتبه مبيعاتٍ ناجحة بالعديد من اللغات.

يناقش أشهر أعماله، المعنون بعالم الأمس، صعود الشعبويّة الألمانيّة والفترة الطويلة لولاية كارل لوجر، وهو عمدة فيينا المعادي للساميّة. ولكونه شخصًا شهد هذه التطوّرات بشكلٍ مباشر، فقد أدرك تسفايغ أنّ هذه النسخة "الجديدة" من السياسات السامّة القديمة نفسها قد مهّدت الطريق لصعود النازيّين. لقد أدرك أنّ كراهيّة الأجانب والغضب المعادي للساميّة الذي ميّز هذه الحركة السياسيّة بالذات سوف يتمّ استغلاله وتطويره لاحقًا من قبل زعيم الحزب، أدولف هتلر.

مع صعود النازيّين إلى السلطة في العام 1933، أدرك تسفايغ أنّه يتمّ عزله تدريجيًّا خارج العالم الناطق بالألمانيّة. وفي عام 1938، مع ضمّ ألمانيا النازيّة للنمسا، انتقل تسفايغ إلى إنكلترا. وعند اندلاع الحرب العالميّة الثانيّة، سافر إلى الولايات المتّحدة وزار أمريكا الجنوبيّة. وفي عام 1941، هاجر تسفايغ إلى البرازيل مع زوجته الثانية، شارلوت إليزابيث ("لوت")، واستقرّا في بلدة بتروبوليس بالقرب من ريو دي جانيرو.

رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة

نظر تسفايغ إلى البرازيل على أنّها أرض الأمل التي تمتلك مستقبلًا مشرقًا، وقد آمن بوجود فرصةٍ لازدهار القيم التي يتم سّكبها هناك: وهي وحدة الجنس البشريّ، والسلام، والأخوّة بين البشر، والمساواة بين الأعراق المختلفة. ومع ذلك، وكنتيجةٍ لتقدّم النازيّين في غزوهم وانتشار الحرب حتّى المحيط الأطلسيّ، تمّ الشعور بتداعياتها حتّى في أمريكا الجنوبيّة. أحسّ زفايغ نفسه بالعزلة أكثر فأكثر، وأدرك أنّ العالم الأوروبيّ الذي عرفه وأحبّه قد ضاع إلى الأبد.

وفي 22 شباط من العام 1942، تمّ العثور على تسفايغ وزوجته لوت ميّتَيْنِ وهما يعانقان بعضهما. انتحر الزوجان بتناول جرعةٍ مميتةٍ من الحبوب. رحل زفايغ أوّلًا، ثمّ تلته لوتي.

ها هي ترجمة رسالة الانتحار التي كتبها تسفايغ بالألمانيّة:

"قبل أن أفارق حياتي بإرادتي الحرّة وبكامل وعيي، أشعر بالحاجة إلى الوفاء بالتزامٍ أخير: أن أُعرِبَ عن خالص شكري لأرض البرازيل المدهشة هذه التي منحتني أنا وعملي سكينةً فريدةً تنبع من كرمها وحسن ضيافتها. إنّ حبّي لهذي البلاد قد ازداد يومًا بعد يوم، وما كنتُ سأختار أن أبنيَ حياةً جديدةً في أيّ مكانٍ آخر سواها، بعد أن توارى عنّي عالم لغتي الخاصّة، ودَمَّرَ موطني الروحيّ، أوروبا، نفسه.

لكن، بعد سنّ الستّين، يحتاج المرءُ إلى قوىً خارقةٍ من أجل أن يخلق بدايةً جديدةً بالكامل. وإنّ التجوال الطويل لسنواتٍ بلا مأوى قد استنفد القوى التي كنتُ أمتلكها. لذا، أعتقد أنّه من الأفضل لي أن أختتم في الوقت المناسب وبطريقةٍ لائقةٍ حياةً مثّل لها العمل الفكريّ نبراس بهجتها، والحرّيّة الذاتيّة تاج الخير على الأرض.

أحيّي جميع أصدقائي! عسى أن يبصروا الفجر بعد هذا الليل الطويل! أمّا أنا، والذي كنتُ على عجلةٍ من أمري دائمًا، فسأسبقهم إليه.

ستيفان تسفايغ

بتروبوليس 22\2\1942"

 

رسالة انتحار ستيفان تسفايج وزوجته لوتي

للاطلاع على المادة في فهرس المكتبة الوطنية

رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة

نظر تسفايغ إلى البرازيل على أنّها أرض الأمل التي تمتلك مستقبلًا مشرقًا، وقد آمن بوجود فرصةٍ لازدهار القيم التي يتم سّكبها هناك: وهي وحدة الجنس البشريّ، والسلام، والأخوّة بين البشر، والمساواة بين الأعراق المختلفة. ومع ذلك، وكنتيجةٍ لتقدّم النازيّين في غزوهم وانتشار الحرب حتّى المحيط الأطلسيّ، تمّ الشعور بتداعياتها حتّى في أمريكا الجنوبيّة. أحسّ زفايغ نفسه بالعزلة أكثر فأكثر، وأدرك أنّ العالم الأوروبيّ الذي عرفه وأحبّه قد ضاع إلى الأبد.

وفي 22 شباط من العام 1942، تمّ العثور على تسفايغ وزوجته لوت ميّتَيْنِ وهما يعانقان بعضهما. انتحر الزوجان بتناول جرعةٍ مميتةٍ من الحبوب. رحل زفايغ أوّلًا، ثمّ تلته لوتي.

ها هي ترجمة رسالة الانتحار التي كتبها تسفايغ بالألمانيّة:

"قبل أن أفارق حياتي بإرادتي الحرّة وبكامل وعيي، أشعر بالحاجة إلى الوفاء بالتزامٍ أخير: أن أُعرِبَ عن خالص شكري لأرض البرازيل المدهشة هذه التي منحتني أنا وعملي سكينةً فريدةً تنبع من كرمها وحسن ضيافتها. إنّ حبّي لهذي البلاد قد ازداد يومًا بعد يوم، وما كنتُ سأختار أن أبنيَ حياةً جديدةً في أيّ مكانٍ آخر سواها، بعد أن توارى عنّي عالم لغتي الخاصّة، ودَمَّرَ موطني الروحيّ، أوروبا، نفسه.

لكن، بعد سنّ الستّين، يحتاج المرءُ إلى قوىً خارقةٍ من أجل أن يخلق بدايةً جديدةً بالكامل. وإنّ التجوال الطويل لسنواتٍ بلا مأوى قد استنفد القوى التي كنتُ أمتلكها. لذا، أعتقد أنّه من الأفضل لي أن أختتم في الوقت المناسب وبطريقةٍ لائقةٍ حياةً مثّل لها العمل الفكريّ نبراس بهجتها، والحرّيّة الذاتيّة تاج الخير على الأرض.

أحيّي جميع أصدقائي! عسى أن يبصروا الفجر بعد هذا الليل الطويل! أمّا أنا، والذي كنتُ على عجلةٍ من أمري دائمًا، فسأسبقهم إليه.

ستيفان تسفايغ

بتروبوليس 22\2\1942"

 

رسالة انتحار ستيفان تسفايج وزوجته لوتي

للاطلاع على المادة في فهرس المكتبة الوطنية

رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة

نظر تسفايغ إلى البرازيل على أنّها أرض الأمل التي تمتلك مستقبلًا مشرقًا، وقد آمن بوجود فرصةٍ لازدهار القيم التي يتم سّكبها هناك: وهي وحدة الجنس البشريّ، والسلام، والأخوّة بين البشر، والمساواة بين الأعراق المختلفة. ومع ذلك، وكنتيجةٍ لتقدّم النازيّين في غزوهم وانتشار الحرب حتّى المحيط الأطلسيّ، تمّ الشعور بتداعياتها حتّى في أمريكا الجنوبيّة. أحسّ زفايغ نفسه بالعزلة أكثر فأكثر، وأدرك أنّ العالم الأوروبيّ الذي عرفه وأحبّه قد ضاع إلى الأبد.

وفي 22 شباط من العام 1942، تمّ العثور على تسفايغ وزوجته لوت ميّتَيْنِ وهما يعانقان بعضهما. انتحر الزوجان بتناول جرعةٍ مميتةٍ من الحبوب. رحل زفايغ أوّلًا، ثمّ تلته لوتي.

ها هي ترجمة رسالة الانتحار التي كتبها تسفايغ بالألمانيّة:

"قبل أن أفارق حياتي بإرادتي الحرّة وبكامل وعيي، أشعر بالحاجة إلى الوفاء بالتزامٍ أخير: أن أُعرِبَ عن خالص شكري لأرض البرازيل المدهشة هذه التي منحتني أنا وعملي سكينةً فريدةً تنبع من كرمها وحسن ضيافتها. إنّ حبّي لهذي البلاد قد ازداد يومًا بعد يوم، وما كنتُ سأختار أن أبنيَ حياةً جديدةً في أيّ مكانٍ آخر سواها، بعد أن توارى عنّي عالم لغتي الخاصّة، ودَمَّرَ موطني الروحيّ، أوروبا، نفسه.

لكن، بعد سنّ الستّين، يحتاج المرءُ إلى قوىً خارقةٍ من أجل أن يخلق بدايةً جديدةً بالكامل. وإنّ التجوال الطويل لسنواتٍ بلا مأوى قد استنفد القوى التي كنتُ أمتلكها. لذا، أعتقد أنّه من الأفضل لي أن أختتم في الوقت المناسب وبطريقةٍ لائقةٍ حياةً مثّل لها العمل الفكريّ نبراس بهجتها، والحرّيّة الذاتيّة تاج الخير على الأرض.

أحيّي جميع أصدقائي! عسى أن يبصروا الفجر بعد هذا الليل الطويل! أمّا أنا، والذي كنتُ على عجلةٍ من أمري دائمًا، فسأسبقهم إليه.

ستيفان تسفايغ

بتروبوليس 22\2\1942"

 

رسالة انتحار ستيفان تسفايج وزوجته لوتي

للاطلاع على المادة في فهرس المكتبة الوطنية

رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة
رصيد الصورة

معروضات إضافية

كنزٌ نادر: مخطوطة موسى بن ميمون بخطّ يده
روميو وجولييت الشرق: قصة مجنون ليلى
أقدم القطع في مجموعتنا: طاسات فخّ الشيطان القادمة من بابل
فليكن: الأغنية التي أصبحت رمزًا لحرب يوم الغفران
قصّة إحدى طبعات التلمود التي أذهلت العالم اليهوديّ
الخريطة الشهيرة التي وضعت القدس في مركز العالم
مخطوطة هجاداة بنغازي: كيف احتفل يهود ليبيا بالنصر على النازيّين
المكان حيث التقى ألِنبي مع بلفور – ولادة هاڤا ناغيلا
نظرةٌ خاطفةٌ ونادرة إلى عالم ليئا غولدبرغ المدهش
إنقاذ واحدة من أجمل نُسَخِ مخطوطات "الهجاداه" في العالم
إيلان رامون، أوّل رائد فضاءٍ إسرائيليّ، ومعنى الحياة
المصحف الإيرانيّ النفيس الذي تسبّب بجدلٍ
لماذا تمّ حظر مخطوطة الاستقلال للجيش الإسرائيليّ؟
نظرة خاطفة إلى النسخة اللاتينيّة من الكتاب المقدّس
القصّة المدهشة لواحدةٍ من تيجان المخطوطات الدمشقيّة
قرونٌ قبل تطبيق ويز: اللفافة ذات الرسومات التوضيحيّة التي أرشدت الحجّاج إلى الأرض المقدّسة
دفتر حنة سينيش: حلّ لغز الصفحات المفقودة
رحلة الإسراء والمعراج السماويّة للنبي محمد
 تاريخ الزوهار: الصلة الإيطاليّة به
Previous arrowNext arrow

tab1img1=ستفان زفائغ ورسالة الانتحار التيكتبها في شباط من العام 1942

tab2img2="يحتاج المرءُ إلى قوىً خارقةٍ من أجلأن يخلق بدايةً جديدةً بالكامل. وإنّ التجوال الطويل لسنواتٍ بلا مأوى قد استنفد القوى التي كنتُ أمتلكها." – من رسالة انتحار زفايغ